عاشت غرامه بجنون معتقدة أنه لايدري!
كلما أفتقدته بحثت عنه وكلها حنين
فلما طفح العشق وزاد الشوق
أستجمعت قواها وسألته ؟!لمن قلبك يافتى ؟
فقال لها بكل ثقة هزت كيانها
إنه لها !
فكادت أن تسقط من غيضها
فقالت بنوع من الغضب بربك من تلك ؟!
فـ أبتسم وقال إن قلبي لها هي فقط ..
فقالت بحدة ..بربك من تلك ؟!
فقال ..بـ إبتسامة وخالقي
إن قلبي لمن حركت الغيرة فؤادها
وسألتني من تلك ..من تلك ..مرتين ؟!
فــ أرتمت في حضنه باكية ومبتسمة !
كلما أفتقدته بحثت عنه وكلها حنين
فلما طفح العشق وزاد الشوق
أستجمعت قواها وسألته ؟!لمن قلبك يافتى ؟
فقال لها بكل ثقة هزت كيانها
إنه لها !
فكادت أن تسقط من غيضها
فقالت بنوع من الغضب بربك من تلك ؟!
فـ أبتسم وقال إن قلبي لها هي فقط ..
فقالت بحدة ..بربك من تلك ؟!
فقال ..بـ إبتسامة وخالقي
إن قلبي لمن حركت الغيرة فؤادها
وسألتني من تلك ..من تلك ..مرتين ؟!
فــ أرتمت في حضنه باكية ومبتسمة !
أقفلو عليها غرفتها ..منعوها من الخروج . سمرو النوافذ
وضعوا لائحة الممنوعات .. فلا خروج ..ولا هاتف ..ولابريد
كل هذا كي لاتراه ..لكنه كان يشرق بين رموشها كل ليلة كـ الخرافة ,,
وضعوا لائحة الممنوعات .. فلا خروج ..ولا هاتف ..ولابريد
كل هذا كي لاتراه ..لكنه كان يشرق بين رموشها كل ليلة كـ الخرافة ,,
قالت له بـ إبتسامة .. أنظر الى عيني وأقرأ قصتي معك
لم تنتهي فلازالت تفاصيلها لم تبدأ بعد ..
قالتها .. قبل أن تعتلي الكرسي بجانبه .. بفستان زفافها الأبيض
قرأ عينيها وأبتسم ...
لم تنتهي فلازالت تفاصيلها لم تبدأ بعد ..
قالتها .. قبل أن تعتلي الكرسي بجانبه .. بفستان زفافها الأبيض
قرأ عينيها وأبتسم ...
هو : ألم أخبركِ أنكِ أنفاس الحياة
هي : مبتسمة اذا سأكتم أنفاسي
داعبته بخنق أنفاسها فمات .
هي : مبتسمة اذا سأكتم أنفاسي
داعبته بخنق أنفاسها فمات .
وقفت أمام مرآتها ..تزينت ..وضعت عطرها ..وأرتدت
فستانها الفاتن ..أضأت الشموع ..وحضرت وجبته الذيذة
حضر ..تعشى ..وضع رأسه ونام كانت متلهفة لإحتضانه
وكان متلهفاً هو للصباح فلقد تم تعيين سكرتيرة جديدة ..
فستانها الفاتن ..أضأت الشموع ..وحضرت وجبته الذيذة
حضر ..تعشى ..وضع رأسه ونام كانت متلهفة لإحتضانه
وكان متلهفاً هو للصباح فلقد تم تعيين سكرتيرة جديدة ..
تغمض عيون الليل فيتسلل خلسة يقفز من فوق سور منزلها
متحدياً الأخطار ليسرق من شفتيها قبله ..يعود وهو لايعلم
مالذي كان ينبض بقوة حتى الموت هل كان الخوف
ام كانت تلك السعادة التي لا توصف ؟!
متحدياً الأخطار ليسرق من شفتيها قبله ..يعود وهو لايعلم
مالذي كان ينبض بقوة حتى الموت هل كان الخوف
ام كانت تلك السعادة التي لا توصف ؟!
منذ زواجهما ..يسعى جاهداً لصبغ شعرها من الأسود الى الأشقر
يحاول بكل جهده لتغيير ..إيمائاتها ..جلستها ..ألون فساتينها
عطورها ..شكت حالها إلى صديقتها ..
أخذتها الصديقة إلى إحدى الوزارات
ومن وراء القاطع الزجاجي أشارت خلسة إلى فتاة شقراء منكبة على الكمبيوتر
قائلة لها ....((هذه من أحبها زوجك لسبع سنوات لكن أهلها رفضوه)) !!
يحاول بكل جهده لتغيير ..إيمائاتها ..جلستها ..ألون فساتينها
عطورها ..شكت حالها إلى صديقتها ..
أخذتها الصديقة إلى إحدى الوزارات
ومن وراء القاطع الزجاجي أشارت خلسة إلى فتاة شقراء منكبة على الكمبيوتر
قائلة لها ....((هذه من أحبها زوجك لسبع سنوات لكن أهلها رفضوه)) !!
وصفوها أنها جامدة المشاعر ..متبلدة الأحاسيس
حين أقترب منها همس لها ..أحبكِ ..
ذابت بين يديه كــ قطعة السكر ,,
حين أقترب منها همس لها ..أحبكِ ..
ذابت بين يديه كــ قطعة السكر ,,