أعترف أنني كبرت على البكاء
والتعلق بـ الأشياء
ولكنيي لازلت طفلة أمامك
أبكيك إن غبت عني
وأتشبث بـ طرف ثوبك إن غادرتني
أحتاج عمراً وآكثر
لأفهم ماأحدثه هذا الرجل في عمري
فـ كل أحلامي تقف عند بابه
الأنثى وطن حنان لاتضيق حدودة بـ رجل قلبها
وإن طالته أيدي الغربة
قل لهم هناك أنثى على الطرف الآخر من الشوق
عقدو قرانها على نبضي
تحمل ملامحي ولا ترى رجل غيري
منهكه بـ الحنين لكل شئ كان بيننا
ولكل شئ لم يحدث بيننا
أعترف أنني أخبيئ لك حلم صغير
سـ يكبر يوماً مابينك وبيني دافئاً كـ أنفاسنا
سـألتك بشقاوة أنوثتي : أتحبني ؟!
فـ أجبتني أحبكِ بحجم قلبك وعرض ال
سماء ..
سماء ..
رسائلنا التي غلفت بشرائط الورد
في إنتظار ساعي الشوق هي أجمل ماكتبنا
لأنها في الغالب رسائل قلوبنا التي لاتُقرأ
أرسم بيديك ملامحي وأتقن رسم إبتسامتي
وبحر حبك المجنون على ضفاف رمشي
ولاتنسى كتابة أسمك في أيسر صدري
وبحر حبك المجنون على ضفاف رمشي
ولاتنسى كتابة أسمك في أيسر صدري
يتحدثون عن وسامة الرجل عن ذقنه وشاربه
عن ماركة قلمه ونوع هاتفه وأتحدث أنا عن
وسامة إحساسك وأناقة قلبك يارجلي الوسيم
أجمل حب ماكبربينك وبيني
أرضعناه الوفاء في زمن شح فيه العشق
أمنية أن يمرني طيفك لأخرج
معهٌ في موعد غرامي أتأبط
فيه ذراعك وأغادر سريري
لأكتفي بك حلماً وأمنية
أمنية أن يمرني طيفك لأخرج
معهٌ في موعد غرامي أتأبط
فيه ذراعك وأغادر سريري
لأكتفي بك حلماً وأمنية
دائماً هناك مرفأ حلم يجمعنا
مهما عصفت بنا أمواج الغياب
لازلت أقف على جسر الحنين
أبحث عن تفاصيل الصباح
نسيتها في جيب قميصك لليلة الغياب
يوماً ما سـ أسألك بـ دلال : من تحبها آكثر !!
ستقول لي : أحبها وأحبكِ فـ أنتِ الحلوى وهي السكر
أمل وحياة
لأننا نؤمن أنه لولا الأمل لما كان هناك حلم ولما أكتملت الحياة
أؤمن أنا أيضاً أن خلف هذا العنوان أنثى نقية بـطهرها
فاتنة الروح بدعواتها التي تطرق باب السماء كلما أرسلتها لي
آم عمار صاحبة تلك المدونة صديقة قديمة لازال حبها يتجدد في صدري
اليوم هي هنا بيننا ليكتمل بها عقد " بلوجر " الرائع
أدعوكم أحبتي ورفقاء حرفي بزيارة " أمل وحياة "