كانت ولازالت معضلة لحرفي تقف أمامها السطور في خشوع
تتوارى الحروف خجلاً تقبل كفي الكلمات ثلاثاً ألا أجازف
وأكتب عنها حسناً حاولتُ كثيراً الهرب بل قاومت كثيراً
الكتابة إليها أو عنها هي لليست للغة صعبة هي حب
دافئ يصعب كتابته ويستحيل تجسيده في كلمات صوتها
الطفولي الجميل الذي ماأن أسمع منها " آزيك ياحبيبتي "
حتى تبتسم كل حواسي تقولها بدفئ لأنها تستشعرها بـحب
وماأن تسترسل في حديثها وضحكتها الحنونة وصخب أبنائها
سلمى وعلي حولها حتى أنصت لها وأضحك وتضحك هي وتتوه الكلمات
أحبها ورب محمد أحبها بـ جنون الأخت والصديقة والطفلة
لم أستطع أن أصنف إحساسي بها هل هي أمي ؟!
ورب السموات أنها الأم التي ترعاني بـ قلبها وتشعر بـ نغزات
الوجع حين يداهم صدري وبكل حنان الأم ترسل لي رسالة
لتقول لي " أنتي تعبانه مش كدا " ليس سؤال بل هو إحساس الأم
أرسل لها فيس مبتسم ومخادع لأقول لها " لا أنا كويسه "
بكل عفوية ترد طيب بلاش الفيس الكداب دا..
هل لي أن أسألكم أليست ترعاني بـ قلب الأم !!
إن حاولت أن أصنفها صديقة ؟! فهي حقاً أوفى من عرفت في عالمنا
الإفتراضي ماأن أحتاج أن أبكي بكل حنانها تهمس " تعالي في حضني"
تسمع مني وتنصحني وتوجهني ولاتتركني حتى أضحك وأنسى أوجاعي
" منى هيكل " هذا الأسم الهادئ جداً كما يبدو للبعض لكنه دافئ جداً
هذة الآنسانة التي تحمل قلب كبير وحنون جداً لدرجة أن ذلك القلب
يرهقها وإحساسها الحنون يتعبها تختبئ بـ أوجاعها وتمارس هدوئها
ورغم أنها حين تغضب جامحة جداً إلا أن أبسط كلمة حب تنسيها غضبها
آممم كثيراً ماأغضبتها وكثيراً ماتوعدت أن تغضب مني ولكن بكلمة
حب مني تسامحني وأرتمي في أحضان قلبها أرهقتها كثيراً رغم صمتها
وأتعبتها معي رغم عدم تذمرها وأرهقت فيها قلب الأم والصديقة والأخت
جميعكم هنا يعرفها وجميعكم يعرف حب ريماس لمصرولكن ورب محمد
أن حبي لمصر زاد أضعاف منذ ألتقيتكم ومنذ عرفتها هي أصبحت أخشى
عليكم وأخاف عليها كلما لمس مصر سوء وألم علمتني بـ طهرها وحنانها
أن أحبها جداً وجميعكم تذكرون وعكتي الصحية قبل عام وإلتفافكم حولي
لازلت حتى هذة اللحظة كلما تذكرت حنانكم ودعواتكم تدمع عيني فرحة بكم
هل أحدثكم عن " موني " هذا الأسم الذي أدللها فيه لم تجف دمعتها خوفاً
علي لم تتوقف رسائلها للسؤال عني كانت تكتب الرسائل وتوقعها بسطر واحد
" أنا عارفه ياحبيبتي أنك مش بتشوفي المسيدج دلوقتي بس عاوزاكي أول
ماتقومي بـ السلامة تعرفي أني كنت جنبك بـ قلبي وبدعيلك ياحبيبتي "
هل أجمل منها كلمات وهل أروع منها إنسانة وهل أوفى من قلبها قلب
ولكن للآمانة الكتابة عنها آمر شاق ومحاولة الكتابةإليها ولادة متعسرة
لحروف مشوة الملامح لن تشبهها أبداً هي أجمل من وصفي أروع من كلماتي
أدفئ من مشاعري هي نبع دفئ أرتوي منه ولا أرتوي ووطن حنان أستضل به
تختال في صدري بـ حنانها وأختال في قلبها بـ حب لم تستطع المسافة
بين بلدي وبلدها أن تحول بين تدفق مشاعرنا ولازلت أحلم بزيارة مصر
مصر التي تحتضن أنفاسك ومشت على أرضها خطواتك وفيها طفلك وطفلتك
سامحيني أرجوكِ فـ قد أحرقت أصابعي حتى أشعلها حروفاً لكِ ولكنها
خانتني هي للغة الحب دائماً أعمق من سطورنا ولكن أنتِ فقط من يعلم
كم أحبكِ وأحبكِ ..
كل عام والسعادة زينة أيامك والفرح تاج ترتديه سنواتك
كل عام والحب رفيق قلبك ونبض مشاعرك وعصفور يغرد على شرفة روحك
كل عام وأنا في قلبك أستضل بـ حنانك وألتحف دعواتك لتشرق أيامي
كل عام وأنتِ في قلبي حبيبة وصديقة وأم ووطن دفئ وحنان
يارب أحببتها فيك فـ لاتحرمها دعوة رفعت بها أكفها إليك
يارب أحببتها فيك فـ لاتحرمها من أمنية وحلم خبأتها لعامها الجديد
يارب أحببتها فيك فـ لاتحرمني رؤيتها يوماً فلازلت أعدها وأعدني بـ لقاء
" موني سـ أهدي لكِ نفس الأغنية التي قلتِ لي يوماً أنها تشبهني جداً
:) أحبها جداً ولازلت أسمعها وأسمع صوتكِ فيها ياحبيبة "
تتوارى الحروف خجلاً تقبل كفي الكلمات ثلاثاً ألا أجازف
وأكتب عنها حسناً حاولتُ كثيراً الهرب بل قاومت كثيراً
الكتابة إليها أو عنها هي لليست للغة صعبة هي حب
دافئ يصعب كتابته ويستحيل تجسيده في كلمات صوتها
الطفولي الجميل الذي ماأن أسمع منها " آزيك ياحبيبتي "
حتى تبتسم كل حواسي تقولها بدفئ لأنها تستشعرها بـحب
وماأن تسترسل في حديثها وضحكتها الحنونة وصخب أبنائها
سلمى وعلي حولها حتى أنصت لها وأضحك وتضحك هي وتتوه الكلمات
أحبها ورب محمد أحبها بـ جنون الأخت والصديقة والطفلة
لم أستطع أن أصنف إحساسي بها هل هي أمي ؟!
ورب السموات أنها الأم التي ترعاني بـ قلبها وتشعر بـ نغزات
الوجع حين يداهم صدري وبكل حنان الأم ترسل لي رسالة
لتقول لي " أنتي تعبانه مش كدا " ليس سؤال بل هو إحساس الأم
أرسل لها فيس مبتسم ومخادع لأقول لها " لا أنا كويسه "
بكل عفوية ترد طيب بلاش الفيس الكداب دا..
هل لي أن أسألكم أليست ترعاني بـ قلب الأم !!
إن حاولت أن أصنفها صديقة ؟! فهي حقاً أوفى من عرفت في عالمنا
الإفتراضي ماأن أحتاج أن أبكي بكل حنانها تهمس " تعالي في حضني"
تسمع مني وتنصحني وتوجهني ولاتتركني حتى أضحك وأنسى أوجاعي
" منى هيكل " هذا الأسم الهادئ جداً كما يبدو للبعض لكنه دافئ جداً
هذة الآنسانة التي تحمل قلب كبير وحنون جداً لدرجة أن ذلك القلب
يرهقها وإحساسها الحنون يتعبها تختبئ بـ أوجاعها وتمارس هدوئها
ورغم أنها حين تغضب جامحة جداً إلا أن أبسط كلمة حب تنسيها غضبها
آممم كثيراً ماأغضبتها وكثيراً ماتوعدت أن تغضب مني ولكن بكلمة
حب مني تسامحني وأرتمي في أحضان قلبها أرهقتها كثيراً رغم صمتها
وأتعبتها معي رغم عدم تذمرها وأرهقت فيها قلب الأم والصديقة والأخت
جميعكم هنا يعرفها وجميعكم يعرف حب ريماس لمصرولكن ورب محمد
أن حبي لمصر زاد أضعاف منذ ألتقيتكم ومنذ عرفتها هي أصبحت أخشى
عليكم وأخاف عليها كلما لمس مصر سوء وألم علمتني بـ طهرها وحنانها
أن أحبها جداً وجميعكم تذكرون وعكتي الصحية قبل عام وإلتفافكم حولي
لازلت حتى هذة اللحظة كلما تذكرت حنانكم ودعواتكم تدمع عيني فرحة بكم
هل أحدثكم عن " موني " هذا الأسم الذي أدللها فيه لم تجف دمعتها خوفاً
علي لم تتوقف رسائلها للسؤال عني كانت تكتب الرسائل وتوقعها بسطر واحد
" أنا عارفه ياحبيبتي أنك مش بتشوفي المسيدج دلوقتي بس عاوزاكي أول
ماتقومي بـ السلامة تعرفي أني كنت جنبك بـ قلبي وبدعيلك ياحبيبتي "
هل أجمل منها كلمات وهل أروع منها إنسانة وهل أوفى من قلبها قلب
ولكن للآمانة الكتابة عنها آمر شاق ومحاولة الكتابةإليها ولادة متعسرة
لحروف مشوة الملامح لن تشبهها أبداً هي أجمل من وصفي أروع من كلماتي
أدفئ من مشاعري هي نبع دفئ أرتوي منه ولا أرتوي ووطن حنان أستضل به
تختال في صدري بـ حنانها وأختال في قلبها بـ حب لم تستطع المسافة
بين بلدي وبلدها أن تحول بين تدفق مشاعرنا ولازلت أحلم بزيارة مصر
مصر التي تحتضن أنفاسك ومشت على أرضها خطواتك وفيها طفلك وطفلتك
سامحيني أرجوكِ فـ قد أحرقت أصابعي حتى أشعلها حروفاً لكِ ولكنها
خانتني هي للغة الحب دائماً أعمق من سطورنا ولكن أنتِ فقط من يعلم
كم أحبكِ وأحبكِ ..
كل عام والسعادة زينة أيامك والفرح تاج ترتديه سنواتك
كل عام والحب رفيق قلبك ونبض مشاعرك وعصفور يغرد على شرفة روحك
كل عام وأنا في قلبك أستضل بـ حنانك وألتحف دعواتك لتشرق أيامي
كل عام وأنتِ في قلبي حبيبة وصديقة وأم ووطن دفئ وحنان
يارب أحببتها فيك فـ لاتحرمها دعوة رفعت بها أكفها إليك
يارب أحببتها فيك فـ لاتحرمها من أمنية وحلم خبأتها لعامها الجديد
يارب أحببتها فيك فـ لاتحرمني رؤيتها يوماً فلازلت أعدها وأعدني بـ لقاء
" موني سـ أهدي لكِ نفس الأغنية التي قلتِ لي يوماً أنها تشبهني جداً
:) أحبها جداً ولازلت أسمعها وأسمع صوتكِ فيها ياحبيبة "